كشف لغز مومياء طفل محنط من القرن 17 عاش مختبئاً من الشمس

كشف لغز مومياء طفل محنط من القرن 17 عاش مختبئاً من الشمس فحص علماء من ألمانيا مومياء طفل من القرن السابع عشر، مستخدمين أحدث العلوم، جنبا إلى جنب مع السجلات التاريخية، لإلقاء ضوء جديد على طفولة عصر النهضة. وعثر على الطفل في سرداب عائلي نمساوي أرستقراطي، حيث سمحت ظروف دفنه وتحنيطه بالحفاظ على الأنسجة الرخوة، التي تحتوي على معلومات مهمة عن حياته وموته، لدرجة أنه يمكن تحليلها باستخدام أحدث التقنيات لكشف المزيد عن حياته وموته. ومن الغريب أن هذه كانت الجثة الوحيدة غير المعروفة في القبو، حيث دفنت في... للمزيد من التفاصيل: http://yasiuae.net/?p=144332&feed_id=97744 #ياسي_الإمارات

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المرأة والطفل يسكنان قلب سلطان

صورة
إعداد: جيهان شعيب ما بين الاهتمام غير المتناهي بدعم المرأة، وتعزيز مكانتها ورفع قدرها، واحتواء الأطفال والحنوّ عليهم، وشمولهم بالرعاية والعناية، يحرص صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بقلبه العامر بالرحمة، المملوء بالعطف، وعقله الواعي، وفكره الحكيم، على أن يبقيهم في دائرة اهتمامه الأولى. فسموّه يرى أن المرأة هي الأم، والأخت، والزوجة، والركيزة الأساسية في تماسك الأسرة، وترابط أفرادها، وبالفعل، وبفضل سموّه، تمكنت مواطنات الإمارة من أن يحظين بمكانة بارزة، محلياً ودولياً، فضلاً عن المتابعة، والاهتمام الشمولي الذي توليه لهنّ، وتشملهنّ به قرينة سموّه، سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، واحتوائها للأطفال، لكونهم جيل المستقبل، الذين إن أحسنت الأسر تربيتهم وتنشئتهم، يقوم على سواعدهم بناء الدولة، وتقوية دعائمها، مع مواصلتهم الحفاظ على مقدّراتها، ومضاعفة إنجازاتها. ترجم صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، اهتمامه بالمرأة والطفل بإطلاق الكثير من البرامج والمبادرات التي تسهم في النهوض بهما،...
قراءة المزيد

19 ابتكاراً جديداً مدعومة بالذكاء الاصطناعي

صورة
دبي: «الخليج» تسلط «جي إي هيلث كير»، الضوء على 19 ابتكاراً جديداً ستغير مستقبل الرعاية الصحية؛ وذلك خلال مشاركتها في معرض ومؤتمر الصحة العربي 2024. وتأكيداً على التزامها بتحقيق نمو طويل الأمد وإحداث تحول جذري في الرعاية الصحية الشاملة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال شرق إفريقيا وتركيا، ستكشف الشركة عن حلول تصويرٍ متقدمة تم تصميمها لدعم اتخاذ قرارات سريرية أفضل وتحسين نتائج المرضى. وتؤتي مجموعة الحلول الذكية التي تعرضها الشركة هذا العام ثمرة جهودها المستمرة لبناء عالم أفضل يتاح فيه للجميع الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الجيدة. وتعمل الشركة على توسيع نطاق استخدام مجموعتها المتنوعة من أنظمة وأجهزة الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للارتقاء بسوية الممارسات الحالية في المستشفيات وتسريع عمليات التشخيص والعلاج في أسواقها الرئيسية الإمارات والسعودية وتركيا ومصر، وبالاستناد إلى خبرة الشركة في المجال، تقدم منصة «إديسون» حلولاً ذكية لتسهيل مهام الأطباء في هذه البلدان، وتوفير رعاية أفضل للمرضى. وقال هادي الخوري، المدير الإقليمي لشركة «جنرال إلكتريك للرعاية الصحية» بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا...
قراءة المزيد

الذكاء الاصطناعي "يعيد" المتوفين إلى عائلاتهم في الصين

صورة
في مقبرة بشرق الصين، يستمع سيكو وإلى صوت ابنه الراحل على هاتفه... لكن ليس عبر مقطع صوتي سجّله قبل وفاته، بل بفضل الذكاء الاصطناعي . ويقول صوت الشاب المتوفى شوانمو لوالده بنبرة آلية بعض الشيء "أعلم أنك تعاني كثيراً كل يوم بسببي، وأنك تشعر بالذنب والعجز". ويضيف "على الرغم من أنني لا أستطيع أن أكون بجانبك مرة أخرى، إلا أن روحي لا تزال في هذا العالم وتظلّلك مدى الحياة". وعلى غرار وو وزوجته، يستخدم عدد متزايد من الصينيين الثكالى الذكاء الاصطناعي لاستعادة بعض مظاهر الحياة لأحبائهم المتوفين . بالنسبة لوالد شوانمو، الهدف يقضي بإنشاء نسخة افتراضية عن ابنه تتصرف مثله تماماً . ويؤكد وو أنه "بمجرد مزامنة الواقع والميتافيرس، سأعيد ابني إلى جانبي مرة أخرى". وقد سارعت شركات صينية عدة إلى تقديم خدمات الحداد الافتراضي هذه، التي يقول البعض إنها أوجدت الآلاف من "الأشخاص الرقميين"، أحيانا بمجرد الاعتماد على مقطع فيديو مدته 30 ثانية للمتوفى .   " روبوتات الأشباح" انقلبت حياة سيكو وزوجته رأساً على عقب في العام الماضي عندما توفي ابنهما ا...
قراءة المزيد